مجلة المحيط الفلاحي

معطيات إحصائية حول التعاونيات بالمغرب.

أهم المؤشرات السوسيو اقتصادية حول الحركة التعاونية المغربية

5058 تعاونية إلى غاية 30 أبريل 2006

توزيع التعاونيات حسب القطاعات يبين أن قطاع الفلاحة يحتل الصدارة بنسبة 63% من مجموع التعاونيت متبوع بقطاع السكن بنسبة 18% وقطاع التقليد بنسبة 12% وتتقاسم القطاعات الأخرى الباقي أي نسبة 7%.

التوزيع الجغرافي

يتبين من خلال التوزيع الجغرافي للتعاونيات أن 11% من مجموع التعاونيات متمركزة بجهة دكالة – عبدة- وتحتل بذلك الرتبة الاولى متبوعة على التوالي بالجهة الشرقية وجهة سوس – ماسة- درعة و جهة مكناس –تافيلالت 10% لكل جهة.

 أما بالنسبة لجهات الجنوب (العيون- بوجدور- الساقية الحمراء- كلميم- سمارة- ووادي الذهب- لكويرة). فإنها تشكل نسبة ضعيفة من مجموع التعاونيات بحيث لا تمثل سوى 3.26% من مجموع التعاونيات المتواجدو على الصعيد الوطني.

التعاونيات النسوية

تمثل التعاونيات النسوية نسبة 7%  من مجموع التعاونيات المتواجدة على الصعيد الوطني 53% منها بىالقطاع الفلاحي و 43% بقطاع الصناعة التقليدية.

تعاونيات الشباب

بهدف تشجيع إدماج الشباب في النسيج التعاوني المغربي عرف عدد تعاونيات الشباب تزايدا ملحوظا حيث يمثل حاليا 5% من مجموع التعاونيات. ويتميز هذا النوع من التعاونيات في مجالات جديدة وواعدة (التدبير والتسيير والتربية و التكوين…)

321587 منخرطا فب التعاونيات منهم 5% نساء

يشكل القطاع الفلاحي 76% من مجموع المكنخرطين في التعاونيات متبوع بقطاع السكن بـ 14%.

غير أن عدد المنخرطين في التعاونيات لا يمثل سرى 2.8% من مجموع السكان النشيطين وهي نسبة بعيدة عن الإقلاع التعاوني الذي حددت نسبته ابتداء من 10%.  

رأس المال

بلغ رأس المال التعاونيات إلى غاية 31 أكتوبر 2003 (6 ملايير درهما) أي بمعدل 1259223 درهما لكل تعاونية ويمثل القطاع الفلاحي 28% من مجموع رأس مال التعاونيات.

أكثر من ستة ملايير كرقم معاملات

بلغ رقم المعاملات خلال 2001 (بالنسبة لـ 579 تعاونية التي يتوفر مكتب تنمية التعاون على معلوماتها) أكثر من ستة ملايير درهما ويحتل القطاع الفلاحي الصدارة بنسبة96%.

124 مليون درهم كفائض

بلغ الفائض الذي حققته التعاونيات(579 تعاونية) 124 مليون درهما خلال سنة 2001.

إحدات 30521 منصب شغل

بلغ عدد مناصب الشعل المحدثة من طرف التعاونيات 30521 منصب شغل أي بمعدل 7 مناصب شغل لكل تعاونية منهم 10% نساء.  

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.